جلست على الأرض أتفقد صندوق قد وضعته تحت مكتبي منذ فترة ليست بقليلة .. وجدت به أوراق كثيرة .. لو نثرتها في غرفتي لأخفت ملامحها !
تتضمنها قصائد لي .. ورسائل من صديقات أو أقارب ومن أناس آخرين .. وبعض اوراق المراجعة لمادة اللغة العربية ..
أغلب الخواطر والكتابات الموجوده كانت مكتملة ... ولكن كانت هناك ورقة مكتوب في أعلاها هذا التاريخ "23-11-2008"
ثم إذا أنزلت ناظرك قليلاً تجد تلك الكلمات مكتوبة
" وحين وصلت إلى مبلغي وعرفتهم تصورت أنني عرفت الحياة في حين أنني لم أعرف سوى .. دميتي ! "
أريد أن أعود لتلك اللحظة .. لأعرف ماذا كنت أقصد ؟
أو أقلها كيف كنت أشعر ؟!
هل هي تكملة لصفحة أخرى .. وإذا كانت تكملة .. أين الصفحة التي تسبقها ؟ أمزقتها ؟!
أم رميتها ؟!
رغم صغر سني الآن وصغر سني جدا وقتها ... إلى أن العبارة يتخللها عمق سرمدي !
فهو لا ينتهي .. فمهما ازدادت معرفتي تظل سطحية و غير مهمة بالنسبة لمعرفة أشخاص آخرين ... ونحن لا نعرف سوى ما يلزمنا معرفته
أريد أن أكمل هذه العبارة وسأكملها بإذن الله
ولكنني الآن غادرت محطة ذكرياتي ..
لأجمع زهورًا وأحصد الحياة :)
تتضمنها قصائد لي .. ورسائل من صديقات أو أقارب ومن أناس آخرين .. وبعض اوراق المراجعة لمادة اللغة العربية ..
أغلب الخواطر والكتابات الموجوده كانت مكتملة ... ولكن كانت هناك ورقة مكتوب في أعلاها هذا التاريخ "23-11-2008"
ثم إذا أنزلت ناظرك قليلاً تجد تلك الكلمات مكتوبة
" وحين وصلت إلى مبلغي وعرفتهم تصورت أنني عرفت الحياة في حين أنني لم أعرف سوى .. دميتي ! "
أريد أن أعود لتلك اللحظة .. لأعرف ماذا كنت أقصد ؟
أو أقلها كيف كنت أشعر ؟!
هل هي تكملة لصفحة أخرى .. وإذا كانت تكملة .. أين الصفحة التي تسبقها ؟ أمزقتها ؟!
أم رميتها ؟!
رغم صغر سني الآن وصغر سني جدا وقتها ... إلى أن العبارة يتخللها عمق سرمدي !
فهو لا ينتهي .. فمهما ازدادت معرفتي تظل سطحية و غير مهمة بالنسبة لمعرفة أشخاص آخرين ... ونحن لا نعرف سوى ما يلزمنا معرفته
أريد أن أكمل هذه العبارة وسأكملها بإذن الله
ولكنني الآن غادرت محطة ذكرياتي ..
لأجمع زهورًا وأحصد الحياة :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق